مجتمعوطنية

الخليجيون بأكادير , خمر و جنس جماعي

iuo

حقائق24- متابعة

كشفت يومية الصباح في عددها الصادر نهاية هذا الأسبوع، أن الأغلبية الساحقة من المحبين و المهووسين بالسهرات بمدينة أكادير،لم تعد في حاجة إلى مكان مخصص للقصارة،بعد أن أصبح الشريط الساحلي فضاء مفتوحا لها،يضم أزيد من ستين موقعا “للقصارة”،آمنا و محميا بحراس الأمن الخاص،ويعرض ما لا يمكن للفرد أو المجموعة توفيره من مستلزمات القصارة كعروض الخمر و النساء المختلفات الأعمار و الجمال و النزوات و أجواء روحية و غناء و طرب تحت الطلب و رقص.

و أضاف ذات المصدر،ان إفلاس السياحة بالمدينة أدى إلى استقطاب آلاف الخليجيين صناع الدعارة،خارج بلدانهم لهوسهم بقصارات الجنس الشاذ و الخمر،و تحولت عدد من العلب الليلية و المؤسسات السياحية إلى شبه جزر خليجية تعج بالسعوديين و الإماراتيين و القطريين و الكويتيين و غيرهم.

و يعتمد المهووسون بالجنس من الخليجيين على ما أبدعته شركات الإنتاج الالكتروني من تطوير لتطبيقات جديدة يتم تثبيتها على الهواتف لصناعة و تسويق تجارة الجنس.

 

حقائق 24

جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى